tag:blogger.com,1999:blog-4084730686001154622024-03-05T07:35:22.965+01:00أعلام ومعالم جزائريةإشارات ومذاكرات حول معالم وأعلام الجزائر عبر التاريخ من عمق أصالتهاUnknownnoreply@blogger.comBlogger59125tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-40232247799361663862022-04-29T10:37:00.005+01:002022-04-29T10:37:46.209+01:00قبائل أو زواوة<div style="text-align: center;"><iframe frameborder="0" height="360" src="https://youtube.com/embed/G3q_sk9a0dk" style="background-image: url(https://i.ytimg.com/vi/G3q_sk9a0dk/hqdefault.jpg);" width="480"></iframe></div>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-89842705810645502552022-03-18T22:31:00.002+01:002022-03-18T22:31:27.795+01:00اسمع لأروع قراءة جزائرية!! جميلة جدًا | شيخ جزائري كتب 4 مصاحف بخط يده!!...<iframe width="480" height="270" src="https://youtube.com/embed/OnhHWOYNVdw" frameborder="0"></iframe>Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.63493197.3885049638211555 -35.7911819 64.008972636178839 34.5213181tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-70211322363873762912020-08-22T12:36:00.006+01:002020-08-22T12:36:30.423+01:00العربية واللاتينية ؟!<p style="text-align: justify;">من سَقَطَات المتربّصين بالعربيّة والإسلام في بلادنا دفاعهم عن اللّهجة العاميّة بحجّة أنّها لغة الشّعب في مقابل نخبويّة اللّغة العربيّة، وبحجّة أنّ الشّعوب الأوروبيّة لم تتحرّر من تخلّفها إلاّ بعد أن طَلَّقَت اللّاتينية لصالح لغاتها القوميّة؟! وفي هذا لمزٌ للإسلام والدّين، لأنّه وفي زعمهم، أنّ طلاق اللّاتينيّة لم يتأتّى إلاّ بترجمة الإنجيل إلى اللّغات القطرية وفصل الدّين المسيحيّ عن الحياة العامّة. والحقيقة في الأمر أنّ هذا قمّة التّهافت والانحطاط الفكري لأنّ قياس الّلغة العربيّة على اللّاتينيّة ليس قياسا مع الفارق بل ليس بقياس أصلا!!</p><p style="text-align: right;"></p><ol style="text-align: right;"><li style="text-align: justify;">ذلك أن اللّغة العربيّة ليست ولم تكن يوما لغة نخبويّة، فالفاتحون المسلمون (وهم ليسوا عربا بالأصل، فهم في أغلبهم عرب عاربة أو مستعربة أو ليسوا عربا أصلا) الذين عبروا باللّغة إلى بلاد الإسلام لم يبخلوا بنقل تعاليم الإسلام باللّغة العربيّة للكبير والصّغير وعِليَة القوم وعامّتهم بعيدا عن كلّ إقصائيّة أو انتقائيّة.</li><li style="text-align: justify;">كذلك الّلغة العربيّة لم تَمْحُ اللّغات القطريّة التّي عايشت اللّغة العربيّة في تناغم بعيدا عن التّنافسيّة الوجوديّة التّي نشأت بين اللّاتينيّة واللّغات القطريّة في أوروبّا. والأمثلة على هذا لا تعدّ ولا تحصى: الفارسيّة والتّركيّة والأمازيغيّة والأورديّة والمالاويّة وغيرها كثير في كلّ بلدان العالم الإسلامي.</li><li style="text-align: justify;">إنّ اللّهجات العربيّة ليست لغات قطرية، فالعامّيّة العربيّة في الجزائر ليست لغة قائمة بذاتها، وأيّ محاولة لرفعها في مصافّ اللّغة لن تكون إلاّ كمحاولة جعل اللّباس وقماشه وخيطه بديلا عن الجسد الذي يلبسه! فهل ينطق اللّباس أو يعقل أو يُحَرِّكُ شيئا؟؟ فاللّهجة العاميّة ما هي إلاّ مفردات عربيّة في مجملها وبعض المفردات الدّخيلة نتيجة التّاريخ بأسلوب لسانيّ في مجمله عربيّ أنتجه انحطاط حضارتنا وبعد مجتمعنا عن الثّقافة والفكر ممّا جعله يستثقل غنى الأسلوب والتعبير ويُحِيل مكانه استعمالا للّغة هو أقرب ما يكون إلى بتر لغة عالية غنيّة ثريّة واختزالها في بعض الأساليب وقلّة قليلة من المفردات. فهل هذا الاختزال لّلغة لغة قائمة بذاتها؟</li></ol>فهل بعد كل هذا نقيس اللّاتينية المستعلية على الشّعب بالعربيّة التي احتضنتها الشعوب وأبقتها حيّة بعد أن ماتت كلّ قريناتها؟<p></p>Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.63493197.3885049638211555 -35.7911819 64.008972636178839 34.5213181tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-10689847146206735382020-07-29T11:19:00.002+01:002020-07-29T11:20:20.042+01:00مع الترجمة Turkia Cezair اشهر و اقدم اغنية تركية عن الجزائر الحبيبة<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div style="text-align: center;"><iframe allowfullscreen="" frameborder="0" height="270" src="https://www.youtube.com/embed/iRkZJi2U8fo" width="480"></iframe></div></div>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-4163579167399359212020-07-22T21:19:00.002+01:002020-07-22T21:19:58.378+01:00الإصلاح الديني<div style="text-align: justify;">كثيرا ما يتشدّق مدّعوا العلمانيّة في أوطاننا الإسلاميّة بضرورة الإصلاح الدّيني على الطّريقة الأوروبيّة حتّى نتمكّن من الحضارة والتّقدّم والرّقيّ، وأنّ سبب تخلّفّنا هو الإسلام الرّجعي في زعمهم. والقارئ المنصف للتّاريخ لا يمكن أن يلاحظ فروقا جوهريّة بين حضارتنا والحضارة الأوروبيّة من جهة وبين الإسلام والمسيحيّة من جهة أخرى. فروقا تجعل كلّ إسقاط لآليّة النّهضة الأوروبيّة على النّهضة في بلداننا الإسلاميّة سفها وشططا ومآلها الفشل الذّريع المحتوم. من هذه الفروق نذكر هذه العناوين:</div><div><ul style="text-align: right;"><li style="text-align: justify;">الإسلام ليس دينا نخبويّا كما هو حال المسيحيّة الّتي غطّت أوروبا بالجهالة والظّلام لأكثر من عشر قرون. فالمسلم رجل دين بطبعه مطلوب منه شرعا التّفقّه في أمور دينه ودنياه ولا يرجع لعلماء الشّريعة إلّا فيما يشكل عليه من مسائل الخلاف. أمّا المسيحيّ فهو رجل دنيا ورجال دينهم وكلاء يقومون مقامهم حتّى في الغفران عن الخطيئة! وهذا ما جعل الأوروبيّين يثورون على الكنيسة التي طغت واستعبدت النّاس باسم الدّين وجعلت الدّين حكرا عليها لا ينازعها فيه أحد. أمّا عندنا، فيحقّ لكلّ واحد من المسلمين أن يقرأ ويدرس ويتعلّم ويجادل العلماء بالحجّة والفكرة ويستفسر ويطلب الدّليل والبرهان.</li><li style="text-align: justify;">الإسلام كان سببا في إنشاء حضارتنا، فالدّعوة المحمّديّة أرست قواعد في العبادات والمعاملات والأخلاق والمجتمع ففتحت بلدانا وأمصارا وشيّدت عمرانا وأنشأت مجتمعا راقيا وعلوما أنارت البشريّة. أما المسيحيّة فقد كانت سببا في دخول أوروبّا إلى ظلام دامس دام قرونا. فلا عجب أن ترتبط فكرة التّطور عندهم بنقض عُرى الدّين.</li><li style="text-align: justify;">المسيحيّة احتكرت المعرفة على أتباعها وتفسير الدّين لنفسها لدرجة أن جرّمت القراءة والكتابة وأحرقت الكتب ومجّدت أميّة العبيد. أمّا الإسلام فقد حثّ على القراءة والكتابة والعلم، وكان فخر الأمّة أن تعمُر كتاتيبها بالصّبيان ذكورا وإناثا طلبا للعلم. حتّى أنّه وقبيل الاستدمار الغاشم للجزائر بأعوام، كان الرّحالة الأوروبيّون مبهورين بمعرفة النّاس رجالا ونساءا للقراءة والكتابة على عكس ما كان في أوروبا حتّى بعد قرون من بداية نهضتها. أمّا نهضة الأمّة الإسلاميّة فكانت بكلمة اقرأ من أول يوم!</li></ul><div style="text-align: justify;">ويأتي المتنطّعون والمتفيقهون ليقرن الإسلام دين الحقّ والعلم والفكر بمسيحيّة محرّفة أساسها الجهل والأمّيّة واحتكار الفكرة.</div></div>Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.63493197.3885049638211555 -35.7911819 64.008972636178839 34.5213181tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-28328882527037596522020-07-21T21:22:00.001+01:002020-07-22T19:52:36.413+01:00الخمول الحضاري<div style="text-align: justify;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjDDqQC_CwDZlfIOfAL2f_DZUPZaVF8NzbPAYr9QAaxahVDBjUUvgkmUTM16qDBt8XpyMV_FUy0yesm4tnSMtDaAjNJFD0Hw8iy0s30BKtWWBxS77P3_Bodp2Jx1GszC3s22AchdRD_tbM/s500/%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%2587%25D8%25A7%25D8%25A8-%25D9%2581%25D8%25B1%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7.png" imageanchor="1" style="clear: right; float: right; margin-bottom: 1em; margin-left: 1em; text-align: center;"><img border="0" data-original-height="281" data-original-width="500" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjDDqQC_CwDZlfIOfAL2f_DZUPZaVF8NzbPAYr9QAaxahVDBjUUvgkmUTM16qDBt8XpyMV_FUy0yesm4tnSMtDaAjNJFD0Hw8iy0s30BKtWWBxS77P3_Bodp2Jx1GszC3s22AchdRD_tbM/s320/%25D8%25A7%25D8%25B1%25D9%2587%25D8%25A7%25D8%25A8-%25D9%2581%25D8%25B1%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7.png" width="320" /></a>عند مطالعتنا للتّاريخ الأوروبيّ في عصر النّهضة الصّناعيّة، نجد حال الشّعوب الأوروبيّة لا يختلف كثيرا عن حال شعوبنا الإسلاميّة في نفس الفترة، إن لم يكن أسوأ.. فرغم الاختراعات والطّفرات الصّناعيّة والآليّة آنذاك، إلّا أنّ الشّعوب الأوروبيّة كانت تحت نير الاستبداد والاستعباد والفقر والجهل والأمّيّة.. أمّا شعوبنا، وإن كانت تحت الفقر والاستبداد، إلاّ أنّها لم تكن بهذا السّوء من ناحية العلم، بل كانت الأمّيّة شبه منعدمة عند الذّكور والإناث على السواء..</div><div style="text-align: justify;">أمّا الآلات والاختراعت، فرغم استبداد وفساد الأنظمة عندنا، والّذي لم يبلغ فساد الأنظمة الأوروبيّة وقمعها وجرائمها، فقد عملت هذه الأنظمة على الأخذ بهذه الاختراعات كالكهرباء وآلات النّسيج والمصانع ولو على استحياء، ولو بنوع من التّأخّر أو التّأخير..</div><div style="text-align: justify;">وإن كان الحال كما هو مذكور، فكيف صارت الأمور بعد ذلك على النّحو المشين الّذي نعرفه؟ وكيف احتلّت هذه الشّعوب الأمّيّة تلك الشّعوب الّتي تحسن القراءة والكتابة؟ وكيف حكمنا شذّاذ الآفاق على علمنا؟</div><div style="text-align: justify;">والحقيقة أنّ الجواب عن هذا السّؤال ليس بالأمر الهيّن، وقد خاض المؤرّخون في كثير من جوانبه الفنّيّة والاقتصاديّة والأخلاقيّة.. ولكنّ الجواب الذي يلّخّص كلّ تلك الجوانب هو ما أفنى فيه مفكّرنا مالك بن نبي حياته.. إنّها دورة الحضارة..</div><div style="text-align: justify;">لقد كانت تلك الشّعوب الأمّيّة على جهلها وسوء أخلاقها، في حالة فوران حضاري، طامعة للتّسيّد والتّمدّد.. فيما كنّا نحن في حالة من الخمول الحضاري، راضين بما نحن عليه، نقتات على نشوة حضارة أفلت ولم يبق لها من الوجود إلا أضغاث أحلام بلا باعث على الحياة..</div><div style="text-align: justify;">هذا الخمول الحضاري، جعلنا لعدّة قرون نعاني ويلات استدمار من شذّاذ آفاق وأمّيّين وجهلة، رغم علمنا ومعرفتنا ورصيدنا..</div><div style="text-align: justify;">هذا الخمول الحضاري الذي جعل هذا المستدمر ينتزع منّا جيلا بعد جيل اعتزازنا بأنفسنا وعلمنا ومعرفتنا ورصيدنا، حتّى ظهر من بين ظهرانينا من يسبّ حضارتنا وتاريخنا ولغتنا ويدين بالولاء للمستدمر الجاهل الأمّيّ الأفّاق..</div>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-34887727993841211312020-05-26T17:36:00.002+01:002020-05-26T17:42:55.934+01:00هل كان الأمير عبد القادر مـاسونيا؟ وما حقيقةا لأوسمة على صدره؟<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><iframe allowfullscreen="" frameborder="0" height="270" src="https://www.youtube.com/embed/cwMIycKBeeg" width="480"></iframe></div>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-55694652232981523832020-05-23T11:36:00.002+01:002020-05-23T11:36:43.845+01:00اللغة العربية، أو المعركة الخاسرة..<div style="text-align: justify;">تتعالى الصّيحات هنا وهناك حول الّلغة العربية، ويكثر الجدال حول هذه اللغة في عقر دارها.. </div><div style="text-align: justify;">فمِن مُتَرَبّص بها من الدّاخل بين داع لتعويضها بالعامّية من جهة، أو بالأمازيغيّة من جهة أخرى.. والأدهى من ذلك كتابة هته أو تلك بالحروف اللّاتينية؟؟</div><div style="text-align: justify;">إلى متربّص لها من الخارج يحاربها ويُنقص من قدر من يتكلّم بها ويحطّ من منتسبيها وكُتَّابِها وقُرَّائِها..</div><div style="text-align: justify;">ولست هنا بصدد الرّد عن هؤلاء ولا هؤلاء، بل مشاركتي هذه لمن يدافع عن العربيّة.. لأقول له مع الأسف، معركتك خاسرة...!!!</div><div style="text-align: justify;">إنّ الدّفاع عن أيّ لغة مهما علا طَنِينُه وسَمَت غايته لا يتسنّى له أن يُمكِّن للّغة أو أن يدفع النّاس لاستعمالها أو تعلّمها.. فدفاعك عن اللّغة العربيّة بجماليّتها وبلاغتها ومفرداتها وموقعها من الصّلاة وقراءة القرآن لن يدفع إلا بعض الفضوليّين لدراستها وتعلّمها على استحياء، ولن يُمكِّن لها عند المسلمين إلاّ بقدر ترتيل آيات في الصّلاة أو حفظ القرآن عن غير فهم ووعي.. والنّتيجة الحتميّة لهذا وذاك هو تحوّل اللّغة العربية إلى لغة نخبويّة فوقيّة صعبة المراس مآلها إلى الزّوال والعياذ بالله..</div><div style="text-align: justify;">إن السّبيل لترقية أيّ لغة والتّمكين لها هو فرضها على النّاس وجعلهم ينقادون إليها انقيادا! ولا أقول فرضها بالحديد والنّار، بل فرضها بالإنتاج والمردود.. ألم تر أن النّاس يتعلّمون الإنجليزيّة ويعلّمونها لأبنائهم دون سؤال أو تفكير وإنّما يساقون إلى ذالك سوقا..</div><div style="text-align: justify;">لن نُمكِّن للعربيّة ما لم تكن العربيّة حاملة لمنتوج علمي وأدبي غزير يخطف الألباب.. فعُلُومُنا يجب أن تُدرَّس بالعربية، ونُنتِجُها نحن بالعربيّة.. والأعمال الأدبيّة العربيّة ينبغي لها أن تغزو شاشات السّينما والتّلفزيون باللّغة العربيّة على حِرفيَّة عالية وجودة دقيقة تضاهي أعمال هوليوود وبوليود.. وأفكارنا النّهضوية ينبغي أن تُصاغ بالعربيّة وتُتَرجَم واقعا يأسِر العقول حتّى تتوجّه للتّرجمة إلى لغاتها من العربيّة..</div><div style="text-align: justify;">إن اللّغة ما هي إلا صورة لمضمون، فمتى كان المضمون أسودا، لم تنفع مساحيق العالم على تبييضه..</div>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-31755535330444087122020-02-24T17:18:00.000+01:002020-02-24T17:18:09.077+01:00تاريخ الجزائر في القديم والحديث<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: justify;">
<b>تاريخ الجزائر في القديم والحديث</b> طبع في ثلاثة أجزاء، للشيخ <b>مبارك بن محمد إبراهيمي الميلي</b> (ولد عام <b>1315 </b>للهجرة الموافق لعام <b>1898 </b>للميلاد في مشتة الرمامن وهي جمع الرمان، الموجودة ببلدية غبالة ، دائرة السطارة ولاية جيجل في الشرق الجزائري، وتوفي عام <b>1364 </b>للهجرة الموافق لعام <b>1945 </b>للميلاد).</div>
<div style="text-align: justify;">
نوه به الأمير شكيب أرسلان، فقال عنه: ''<i>ما كنت أظن أن في الجزائر من يفري مثل هذا الفري" </i>.كما شهد الأستاذ ابن باديس بفضل هذا الكتاب فقال:"<i> إن كتاب (تاريخ الجزائر) لمبارك الميلي، كان من حقه أن يسمى (حياة الجزائر)"</i>.</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhed3M_3_5XndXiFBw00Ekqda_67SV_WRwTY2eKcHn8Pe2vR712gJPjPBth3inM2E-9qtTtSmZWpAFdYGvNRdLtW2OL7iVvxanGVrxmQ7l_qAyJM3YSadcwTnINfp7vfIy9VTNLABxPRCE/s1600/TarikhMili.png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="400" data-original-width="333" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhed3M_3_5XndXiFBw00Ekqda_67SV_WRwTY2eKcHn8Pe2vR712gJPjPBth3inM2E-9qtTtSmZWpAFdYGvNRdLtW2OL7iVvxanGVrxmQ7l_qAyJM3YSadcwTnINfp7vfIy9VTNLABxPRCE/s200/TarikhMili.png" width="166" /></a></div>
<br /></div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-91485577845422423662020-02-21T18:52:00.001+01:002020-02-21T18:53:21.967+01:00صور للضريح الملكي الموريطاني - تيبازة<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<table border="0" cellpadding="0" cellspacing="0" style="width: 100%px;">
<tbody>
<tr>
<td colspan="2"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg6TQFD_-5ss1dKKFWwa9NE3zUoBNrjFR6aStnrxsTaeJennj4NOLeb1I4edQgCnbYTir-iIj7BVJmvRj9qRAJGuEsm9xzdnFobAqLEyLOXo-KlI7I3eqIgGdtkkaimswpI_uPolC6JrPA/s1600/Tipaza+%25283%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="391" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg6TQFD_-5ss1dKKFWwa9NE3zUoBNrjFR6aStnrxsTaeJennj4NOLeb1I4edQgCnbYTir-iIj7BVJmvRj9qRAJGuEsm9xzdnFobAqLEyLOXo-KlI7I3eqIgGdtkkaimswpI_uPolC6JrPA/s200/Tipaza+%25283%2529.jpg" width="130" /></a></div>
</td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjyQPHQD9yzdfrTnRiGY66FRDLb29dWu9u6ThszTSsFqI_LHC9CS7IHjmZAlFA4jXZSAMYkc633O07lz3m3GMe36hVqaekU7sVuR50eBGpJ77Dr90tuVU3n5lY9MwOjKhpCQzqRMz4abb4/s1600/Tipaza+%25282%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjyQPHQD9yzdfrTnRiGY66FRDLb29dWu9u6ThszTSsFqI_LHC9CS7IHjmZAlFA4jXZSAMYkc633O07lz3m3GMe36hVqaekU7sVuR50eBGpJ77Dr90tuVU3n5lY9MwOjKhpCQzqRMz4abb4/s200/Tipaza+%25282%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiIU5HUhRiGHhP6qSvaBJ4TN422kqziQAVvK_Lwr_SuM5Txw6HODHscaAyG7joL8Nqg7KwwrlfmxaioX9v0xI4oh82aTu2HEvwUYGLka1cBHeQ0uNhONYFXIW4IiGlYMQW2tiA_26YzwJY/s1600/Tipaza+%25281%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiIU5HUhRiGHhP6qSvaBJ4TN422kqziQAVvK_Lwr_SuM5Txw6HODHscaAyG7joL8Nqg7KwwrlfmxaioX9v0xI4oh82aTu2HEvwUYGLka1cBHeQ0uNhONYFXIW4IiGlYMQW2tiA_26YzwJY/s200/Tipaza+%25281%2529.jpg" width="200" /></a></div>
<a name='more'></a></td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhzpby6qN-BIYM05yaLtLGyDdpC0Zh1tB4JABv87SknPxhjL4E4PevGQ-dP1MWcKObCI_zo5uRC8PN2dd7gyU1Ai9WOA_Km_oLVBsLSvdrAUBU5p8NSoO5CVOvXEIwu4m9jzEkOrDol0Z8/s1600/Tipaza+%25285%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhzpby6qN-BIYM05yaLtLGyDdpC0Zh1tB4JABv87SknPxhjL4E4PevGQ-dP1MWcKObCI_zo5uRC8PN2dd7gyU1Ai9WOA_Km_oLVBsLSvdrAUBU5p8NSoO5CVOvXEIwu4m9jzEkOrDol0Z8/s200/Tipaza+%25285%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjLVxmfmxnIUzFKxUUU2jGzmQKoKygZY9V-KzqXiO4e3CsayyVZXw8b_LlZxFCsRcfsgEwYeTQ6TkVKgUwOjzZ2b3F8iUr_1aUIMAapY93wht5Ra6ACCsmHVZNtSKVizqXreEf-o_Oa7Cc/s1600/Tipaza+%25284%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="450" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjLVxmfmxnIUzFKxUUU2jGzmQKoKygZY9V-KzqXiO4e3CsayyVZXw8b_LlZxFCsRcfsgEwYeTQ6TkVKgUwOjzZ2b3F8iUr_1aUIMAapY93wht5Ra6ACCsmHVZNtSKVizqXreEf-o_Oa7Cc/s200/Tipaza+%25284%2529.jpg" width="150" /></a></div>
</td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgBmVf56jOLQKl8_57_bg6b9Istbm6kkZUalO51o3I2YAWnr-in1PUFsyQDgYVFiRoZ8R-W9xbgYpR2eo1K1TsqFOWY-USAEQX5MnbqdDLZdtnBg1hqA0HfFJYwmSy2rTFv9xQCUvHRWeo/s1600/Tipaza+%25287%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgBmVf56jOLQKl8_57_bg6b9Istbm6kkZUalO51o3I2YAWnr-in1PUFsyQDgYVFiRoZ8R-W9xbgYpR2eo1K1TsqFOWY-USAEQX5MnbqdDLZdtnBg1hqA0HfFJYwmSy2rTFv9xQCUvHRWeo/s200/Tipaza+%25287%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgjdccfkeay72etbwWSLrACroX8wZfO6HklE1tmIZPgdX7ReNS_n9oReGdHesmfMBgUflhiHFLXGCbbog647ghE6iUDCESA-vSNAm5kau8yfDGtWnJAWcwRKKkzu5dzXLLnsiOcnmyyoMg/s1600/Tipaza+%25286%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="450" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgjdccfkeay72etbwWSLrACroX8wZfO6HklE1tmIZPgdX7ReNS_n9oReGdHesmfMBgUflhiHFLXGCbbog647ghE6iUDCESA-vSNAm5kau8yfDGtWnJAWcwRKKkzu5dzXLLnsiOcnmyyoMg/s200/Tipaza+%25286%2529.jpg" width="150" /></a></div>
</td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj4CAV00XtnOyKuIUkR7brdX9v7_yxCb9bvFVzPbTFVOgzGos0R84IQafhkGzls-pTyQNL5wkOfQbs1CsmG9IxIk3a83R69ScgViV0PNiMaRkH43Fwkra__qlFxYd8ygiVW7JpEvyubTwU/s1600/Tipaza+%25289%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj4CAV00XtnOyKuIUkR7brdX9v7_yxCb9bvFVzPbTFVOgzGos0R84IQafhkGzls-pTyQNL5wkOfQbs1CsmG9IxIk3a83R69ScgViV0PNiMaRkH43Fwkra__qlFxYd8ygiVW7JpEvyubTwU/s200/Tipaza+%25289%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgf3Cwo2KXrPoDbk2OIxW6xkMcOjdBjuZbCwBQP-jVydHgbc3vtPDgVcPUBzwcztTrPkmsmptncF_BIVpJdtquTxSfJsi8nV-8DC50tjfIqWIm6Wy3MB8o0qg9hlLhmOQX0LkdX7Y9QpOA/s1600/Tipaza+%25288%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="450" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgf3Cwo2KXrPoDbk2OIxW6xkMcOjdBjuZbCwBQP-jVydHgbc3vtPDgVcPUBzwcztTrPkmsmptncF_BIVpJdtquTxSfJsi8nV-8DC50tjfIqWIm6Wy3MB8o0qg9hlLhmOQX0LkdX7Y9QpOA/s200/Tipaza+%25288%2529.jpg" width="150" /></a></div>
</td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhkmr63c179nivNjWE7VzqklapKXVz8bkUiPmPlPSK-25dYiSTePS7r1U_n2_vVb2sA_QbnWVaXWW-hDKuskbsSVrtKHZpe6VhlDPtoGGdoHZsm_ACiH_ssCEgtQ8X7aNp_9J77buwfq28/s1600/Tipaza+%252811%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhkmr63c179nivNjWE7VzqklapKXVz8bkUiPmPlPSK-25dYiSTePS7r1U_n2_vVb2sA_QbnWVaXWW-hDKuskbsSVrtKHZpe6VhlDPtoGGdoHZsm_ACiH_ssCEgtQ8X7aNp_9J77buwfq28/s200/Tipaza+%252811%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjuJUIZ70bavJ2KjqsD-mpCmjMGvUl2SnNzI7QLHgHYVx8RZigDnOtymPgNKBefheKD2R9kl5Cq-ygEyrXmEkY0bl192hDCIY9FiFiPmQPR41bFhFZPCYu2fVtoZu__-_-YjqsjK-SKrAs/s1600/Tipaza+%252810%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjuJUIZ70bavJ2KjqsD-mpCmjMGvUl2SnNzI7QLHgHYVx8RZigDnOtymPgNKBefheKD2R9kl5Cq-ygEyrXmEkY0bl192hDCIY9FiFiPmQPR41bFhFZPCYu2fVtoZu__-_-YjqsjK-SKrAs/s200/Tipaza+%252810%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg10ia0vfFA9LVCesf0F0IzOjzyLFiYKKVUKW9dDsY-2WXehqnRVOWVAeM9ey7gLHIbFiJLCfXB6fHrwKeJaipx8IjrzE_joZSaVnv-C7ROWi-z_SLdeD8HCrjiHtRAgZyPcQDNt149LoA/s1600/Tipaza+%252813%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg10ia0vfFA9LVCesf0F0IzOjzyLFiYKKVUKW9dDsY-2WXehqnRVOWVAeM9ey7gLHIbFiJLCfXB6fHrwKeJaipx8IjrzE_joZSaVnv-C7ROWi-z_SLdeD8HCrjiHtRAgZyPcQDNt149LoA/s200/Tipaza+%252813%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjlaznx3U7-0fa6qk3AEuOTFKNVuiQFFJPi8mg4heJA_nta3xD_55ai_JJ6XqA76E31OhMZmWT5Lgx2gE8Y8ubQ6OiV0jS3qeS4v3ufJU5sI9X9sAYZ4bvmsdAsD4N9LiCK26YMixgg_Ow/s1600/Tipaza+%252812%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjlaznx3U7-0fa6qk3AEuOTFKNVuiQFFJPi8mg4heJA_nta3xD_55ai_JJ6XqA76E31OhMZmWT5Lgx2gE8Y8ubQ6OiV0jS3qeS4v3ufJU5sI9X9sAYZ4bvmsdAsD4N9LiCK26YMixgg_Ow/s200/Tipaza+%252812%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj_nMe4xJKEH5Anz4i3-Lf8zLI-Vkfn6BZvJmE5ZNH_4BMvEwisl7iqm6KvM_Z4PeOC7REsxckCl7oW3BAOYwQ6gchyphenhyphennSunmIs1kOokQxMvk__416Lo1T1J9D9dN6H-xjd5zbUAhhPQlLc/s1600/Tipaza+%252815%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj_nMe4xJKEH5Anz4i3-Lf8zLI-Vkfn6BZvJmE5ZNH_4BMvEwisl7iqm6KvM_Z4PeOC7REsxckCl7oW3BAOYwQ6gchyphenhyphennSunmIs1kOokQxMvk__416Lo1T1J9D9dN6H-xjd5zbUAhhPQlLc/s200/Tipaza+%252815%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgrCCo4PlcZ1zVI1N7JLgwxZWWDlgwwQGg2wnKgK5wVCpMyJXU7DKb4fWoYHV9R07ZEEOhAW7adNxp7ffCvgObpZ4zXOkDUj80diF59h56G8ZGmh50bvBWur6xSG4eXlRr3Ntc000wiFn8/s1600/Tipaza+%252814%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="400" data-original-width="533" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgrCCo4PlcZ1zVI1N7JLgwxZWWDlgwwQGg2wnKgK5wVCpMyJXU7DKb4fWoYHV9R07ZEEOhAW7adNxp7ffCvgObpZ4zXOkDUj80diF59h56G8ZGmh50bvBWur6xSG4eXlRr3Ntc000wiFn8/s200/Tipaza+%252814%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjelU47dbdkGPak3Mi1u-7QP2NEJ-xEekheAUvxzwrOBq1cZt1eYRLhEcIfNGIsQclHpAG54gDR7y-zfYc8JEweothLEqxOZuEKXorVgc719V8CeizygxN5SAmm7uZHLEA1aGyp7z6zV8Q/s1600/Tipaza+%252817%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="450" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjelU47dbdkGPak3Mi1u-7QP2NEJ-xEekheAUvxzwrOBq1cZt1eYRLhEcIfNGIsQclHpAG54gDR7y-zfYc8JEweothLEqxOZuEKXorVgc719V8CeizygxN5SAmm7uZHLEA1aGyp7z6zV8Q/s200/Tipaza+%252817%2529.jpg" width="150" /></a></div>
</td>
<td><span class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgAsJH507OO1s2nu-E2_GmI2WLcdC7oZIQpkQkzCRF3j5diNMtZNRB7IjR4uvoGLbw7qAiAg4NKwUZVaceyrur9RiM6B3qzG6xReIgVmICULU_U411Rj-6KObJZtJLbT9b7OBjkc3K2lDM/s1600/Tipaza+%252816%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgAsJH507OO1s2nu-E2_GmI2WLcdC7oZIQpkQkzCRF3j5diNMtZNRB7IjR4uvoGLbw7qAiAg4NKwUZVaceyrur9RiM6B3qzG6xReIgVmICULU_U411Rj-6KObJZtJLbT9b7OBjkc3K2lDM/s200/Tipaza+%252816%2529.jpg" width="200" /></a></span></td>
</tr>
<tr>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgo3JqmBm3Cw-SIiKzSrRSHMAeCgPWVCpBbx-CrYWMtu2k-R1BAaMTaduC2cJQ0m2gDZQafB5jXgDREbiEMFZW8AQNaWDz4rojgmyvopusdMCmS74LsUSXqIjRWH9T7zHcgI7nvtsjn3Ww/s1600/Tipaza+%252819%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="800" height="150" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgo3JqmBm3Cw-SIiKzSrRSHMAeCgPWVCpBbx-CrYWMtu2k-R1BAaMTaduC2cJQ0m2gDZQafB5jXgDREbiEMFZW8AQNaWDz4rojgmyvopusdMCmS74LsUSXqIjRWH9T7zHcgI7nvtsjn3Ww/s200/Tipaza+%252819%2529.jpg" width="200" /></a></div>
</td>
<td><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhuKtUnxkV3oOn4LeGd0dd4JKI4iSXH2vnHejvfuhHiq-qX2e6VXjx-DmyAw2PoifgLm4Wr37Za-F_IegTdbe7xS_XTPgdvBz7ANqQclahQNGbryAxddgKS98WZcTaVQVM_w8d6Li9axBA/s1600/Tipaza+%252818%2529.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="600" data-original-width="450" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhuKtUnxkV3oOn4LeGd0dd4JKI4iSXH2vnHejvfuhHiq-qX2e6VXjx-DmyAw2PoifgLm4Wr37Za-F_IegTdbe7xS_XTPgdvBz7ANqQclahQNGbryAxddgKS98WZcTaVQVM_w8d6Li9axBA/s200/Tipaza+%252818%2529.jpg" width="150" /></a></div>
</td>
</tr>
</tbody></table>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.634931935.4924508 -0.95765539999999993 35.9050268 -0.3122084tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-23798616844601293102020-02-21T11:28:00.001+01:002020-02-21T11:29:09.585+01:00العلامة عبد القادر الياجوري<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: center;">
<b><span style="color: #a64d79;">نقلا عن صفحة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين</span></b></div>
<div style="text-align: center;">
<b><span style="color: #a64d79;"><br /></span></b></div>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjb3ZGV96oPJ0vjm1iiSV2ZyD6dkWd0L3J8KqWSfOuc6v5FNJciEfsHYW4xf6_I9fV4Og7FP-52be3Th27W0hxwRdEsIJcgUhyu6_c29yj2KRmvlX1PoiBM0rNPoPtVEr9GXLPqzKAVG74/s1600/86998057_622239585010064_8826285624391630848_n.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="393" data-original-width="330" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjb3ZGV96oPJ0vjm1iiSV2ZyD6dkWd0L3J8KqWSfOuc6v5FNJciEfsHYW4xf6_I9fV4Og7FP-52be3Th27W0hxwRdEsIJcgUhyu6_c29yj2KRmvlX1PoiBM0rNPoPtVEr9GXLPqzKAVG74/s200/86998057_622239585010064_8826285624391630848_n.jpg" width="167" /></a></div>
<div style="text-align: center;">
<b><span style="color: #a64d79;"><br /></span></b></div>
<div style="text-align: center;">
<div style="text-align: justify;">
العلامة عبد القادر الياجوري رحمه الله ،ولد بقرية قمار بمدينة وادي سوف سنة 1330 للهجرة - 1912م،تعلم القرآن الكريم على يد والده ،ثم انتقل الى تونس فتعلم مبادئ العلوم الشرعية واللغوية،ثم انتقل الى جامع الزيتونة سنة 1343 للهجرة- 1925م،فمكث فيه تسع سنوات ،حصل فيه على شهادة التحصيل سنة 1352 للهجرة - 1934م.</div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
رجع بعدها الى الجزائر وزار مدينة قسنطينة فالتقى العلامة عبد الحميد بن باديس رحمه الله سنة 1352 للهجرة - 1934م ،وانضم الى جمعية العلماء المسلمين الجزائريبن،كان رئيس شعبة الجمعية بقمار ،درس في عدة مساجد ومدارس للجمعية.</div>
<div style="text-align: justify;">
القت السلطات الفرنسية عليه القبض سنة 1357 للهجرة - 1938م ،وافرج عنه سنة 1359للهجرة - 1940م،وفرضت عليه الاقامة الجبرية في مدينة مليانة.......</div>
<div style="text-align: justify;">
وتم اعتقاله مرة اخرى سنة 1364 للهجرة - 1945م.</div>
<div style="text-align: justify;">
عين استاذا بمعهد عبد الحميد بن باديس سنة 1366 للهجرة - 1947م.</div>
<div style="text-align: justify;">
انتقل الى مدينة وهران سنة 1373 للهجرة- 1954م وعمل مدرسا بمدرسة الفلاح.</div>
<div style="text-align: justify;">
اعتقلته السلطات الفرنسية سنة 1375 للهجرة - 1956م وادخلته السجن.</div>
<div style="text-align: justify;">
وبعد خروح فرنسا من الجزائر سنة 1382للهجرة - 1962م عمل في وزارة الشؤون الدينية.</div>
<div style="text-align: justify;">
ثم عمل استاذا في التعليم الثانوي سنة 1384 للهحرة- 1964م.</div>
<div style="text-align: justify;">
توفي سنة 1412 للهحرة - 1991م بمدينة وهران.</div>
<div style="text-align: justify;">
له ديوان شعري لم يطبع الى الآن.</div>
<div style="text-align: justify;">
رحمه الله رحمة واسعة.</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.634931935.4924508 -0.95765539999999993 35.9050268 -0.3122084tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-38088504821906140552020-02-18T20:53:00.000+01:002020-02-20T20:54:43.149+01:00نقلا عن موقع برج نيوز.. جامع الجزائر الأعظم من الداخل<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<iframe allowfullscreen='allowfullscreen' webkitallowfullscreen='webkitallowfullscreen' mozallowfullscreen='mozallowfullscreen' width='320' height='266' src='https://www.blogger.com/video.g?token=AD6v5dxGmqrvMcFFNTN_8n4DuPX4r3IoqS6Q2rxd9RJSzLoYcQ4IaARcd_tZKRFUsVaiPWbeIRA1wD105Dp4H9RozQ' class='b-hbp-video b-uploaded' frameborder='0'></iframe></div>
<div style="text-align: center;">
<br /></div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-71172199088719780932020-02-17T14:33:00.000+01:002020-02-17T14:33:41.767+01:00تاريخ الجزائر العام<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: justify;">
<b>تاريخ الجزائر العام</b>، طبع في أربعة أجزاء، لمؤلّفه <b>الشيخ عبد الرحمن الجيلالي</b> رحمه الله (ولد عام <b>1326 </b>للهجرة الموافق لعام <b>1908 </b>للميلاد بالجزائر، وتوفي عام <b>1431 </b>للهجرة الموافق لعام <b>2010 </b>للميلاد بالجزائر)</div>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: justify;">
رفعه صاحبه وأهداه إلى سيّد الشّهداء في أرض الجزائر سيّدنا <b>عقبة بن نافع الفهري </b>رضي الله عنه، وعرّف كتابه كما يلي: <i>"يشتمل على إيجاز واف مفصّل لتاريخ القطر الجزائري في جميع أطواره وحركاته السّياسيّة والاجتماعيّة والعلميّة والدينيّة والأدبيّة والفنّيّة والاقتصاديّة والعمرانيّة والصّناعيّة، مع تراجم العبقريّين وأرباب القرائح من مشاهير الجزائريّين منذ أقدم العصور إلى الآن."</i></div>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
</div>
<br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgsUKf46eFoob71jFlzEDVsFgFq90kvLikOpzV3e9N56lTr2v4Lmr1Gv6NQ7gtsDfwKEUliWjdtZhUzcQo0JFZbLZFfVBwotcm2gvb2rizNbBobN8KfSFs-AzT7hLyRtM_SA1QoReayuKg/s1600/TarikhDjazair.png" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="400" data-original-width="720" height="177" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgsUKf46eFoob71jFlzEDVsFgFq90kvLikOpzV3e9N56lTr2v4Lmr1Gv6NQ7gtsDfwKEUliWjdtZhUzcQo0JFZbLZFfVBwotcm2gvb2rizNbBobN8KfSFs-AzT7hLyRtM_SA1QoReayuKg/s320/TarikhDjazair.png" width="320" /></a></div>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: justify;">
<i><br /></i></div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-73462539966041135412020-02-16T17:48:00.001+01:002020-02-16T17:48:42.046+01:00جامعة أدرار تصدر كتابا عن التفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: justify;">
صدر خلال هذه الأيام بجامعة أدرار كتاب عن التفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية، حيث تبنى إصدار الكتاب في إطار مطبوعات و منشورات جامعة أدرار، مخبر القانون والتنمية المحلية الذي يرأسه البروفسور بحماوي الشريف، وكان المخبر قد دعا إلى كتابته في وقت سابقا ليرى النور هذه الأيام، و قد شارك في كتابته مجموعة من الأساتذة و الباحثين من مختلف جامعات الوطن، و تناولت المقالات التي يحتويها الكتاب الجماعي، مختلف محاور المواضيع القانونية و التاريخية و النفسية و الفيزيائية، وجاء إصدار الكتاب بمناسبة الذكرى الستين للتفجيرات النووية الفرنسية بمنطقتي ( رقان بولاية أدرار و إنيكر بولاية تمنراست )، و يعتبر أول مؤلف ذا ترقيم دولي تصدره جامعة أدرار يتناول موضوع التفجيرات النووية في الصحراء الجزائرية، و سيتم عرضه بمناسبة الذكرى السنوية للتفجيرات يوم 13 فيفري القادم بجامعة أدرار، و من المتوقع أن يشرف على عملية عرضه وفد رفيع المستوى من السلطات العليا للبلاد، و من بين القضايا التي تم التطرق لها من خلال الكتاب، الأبعاد والخلفيات والأهداف التي جعلت فرنسا تُقدم على التفجيرات، و الجرائم الفرنسية النووية في الصحراء الجزائرية وإشكالية التعويض، و ردود الأفعال الدولية على التفجيرات في حينها من خلال قراءة في بعض الجرائد، و المسؤولية الدولية لفرنسا الاستعمارية على التفجيرات في المنطقة، و أثرها على صحة الإنسان و البيئة، و اعتبار تلك التفجيرات جرائم حرب تستدعي المساءلة الدولية و دراسة ذلك من ناحية القانون الدولي، و كذا أثر التفجيرات على الصحة النفسية لذوي التشوهات الجسدية الناتجة عن التجارب النووية في المنطقة؛ و يتعلق بعرض لتكفل نفسي أرطفوني لحالات برقان. </div>
<div style="text-align: center;">
كتبها بلوافي عبدالرحمن</div>
<div style="text-align: center;">
<a href="https://www.altahrironline.com/ara/articles/348325"><span style="color: purple;"><b>جريدة التحرير الجزائرية (الرابط الأصلي)</b></span></a></div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-6610918771380664752020-02-11T09:00:00.003+01:002020-02-20T18:42:34.689+01:00سي محند أو محند، شاعر الأمازيغ، الحكيم المنسي<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: center;">
<b><span style="color: purple;"><a href="https://www.facebook.com/Atlasblideen/posts/2827179367358176">نقلا عن صفحة الأطلس البليدي (الرابط اللأصلي)</a></span></b></div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<b>سي محند أو محند ... شاعر الأمازيغ ... الحكيم المنسي ...</b><br />
<b><br /></b></div>
<div style="text-align: center;">
</div>
<div style="text-align: center;">
<div style="text-align: justify;">
الكثير منا لا يعرف هذا الشاعر الكبير ، الذي تلخّص حياته روح شعبنا ووقوفه في وجه المستعمر الفرنسي ، ومعاناته وكفاحه من أجل الحفاظ على هويته ... الشاعر الذي قال يوما الأبيات الخالدة :</div>
</div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ڨولّغ سڨ تيزي وزّو ... أقسمت من تيزي وزّو</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أرمي ذ اكفادو ... حتّى أكفادو</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أور حكيمن ذڨ اكن لّان ... لن يحكمنا أحد منهم</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أنرّز و لا نكنو ... ننكسر و لا ننحني</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أخير دعوسّو ... اللعنة أفضل</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أندا تقوّيدن شّيفان ... من المكوث أين يتذلّلون للقيّاد</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ذ لغوربا ثورا ذڨ قرّو ... الغربة الآن في رأسي</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ڨولّغ أر ننفو ... أقسمت أن نهجر</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ولا لعقوبا ڨار ييلفان !! ... ولا أن تكون العاقبة بين الخنازير</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<br />
<a name='more'></a></div>
<div style="text-align: justify;">
ولد الشاعر بين سنتي 1840 و 1845 بقرية إيشرعيون ، وسط عرش آث إيراثن التاريخي ، بأعالي جبال جرجرة ، إسمه الكامل هو محند أومحند ناث حمادوش ، ترعرع وسط عائلة محافظة نبيلة ، حفظ القرآن في صغره بزاوية القرية ، لكن المنطقة سرعان ما عرفت قدوم جيوش المستعمر الفرنسي ، بقيادة الجنرال السفاح راندون ، الذي قرّر قمع مقاومة البطلين شريف بوبغلة ولالا فاطمة نسومر بجبال جرجرة ، في سنة 1857 وبعد معركة إشرّيدن الخالدة قرّر الفرنسيون بناء مركز استيطان في قلب جبال جرجرة ، لمراقبة أعراش منطقة القبائل الثائرة ، فوقع اختيارهم على قرية إشرعيون التي ولد بها الشاعر سي محند أو محند ... التي دمّرت عن آخرها ، ونفي أهلها الذين نجوا من مذابح الفرنسيين نحو منطقة تيزي راشد ، في مكان القرية بنى الفرنسيون ما سمّوه : الحصن الوطني (Fort National) ، أي بلدية لاربعا ناث إيراثن الحالية ... منطقة قدّمت الكثير لبلدنا منذ آلاف السنين ...</div>
<div style="text-align: justify;">
في تيزي راشد ، أين سمّى النازحون قريتهم الجديدة باسم قريتهم الأصلية : إشرعيون، واصل سي محند أومحند طلبه للعلم الشرعي، ثم رحلت عائلته واستقرت بمدينة أقبو ( ولاية بجاية ) ، أين أسس عمّه الشيخ أرزقي ناث حمادوش زاوية لتحفيظ القرآن ، ثم انتقل لزاوية الشيخ عبد الرحمن الإيلولي بجبال عين الحمام ( عرش آيث منڨلات ) ، اشتهر سي محند بقول الشعر مستغلّا فصاحته لحثّ السكان على مقاومة المستعمر الفرنسي و التمسك بهويتهم ودينهم ، في سنة 1871 إندلعت الثورة بمنطقة القبائل مجددا بقيادة البطلين باشاغا محمد المقراني والشيخ أحدّاد ، وانضمّت عائلة سي محند مجددا إلى المقاومة بكل أفرادها ، اعتقل الفرنسيون سي محند أو محند الذي تعرّض للتعذيب ، و قاموا بإعدام والده محند أمزيان ، نفي عمّه الشيخ أرزقي إلى كاليدونيا الجديدة وأبيدت عائلته و ذويه، باستثناء أخيه أكلي الذي استطاع الفرار إلى تونس ... أثّرت هذه المآسي كثيرا في نفسية الشاعر الذي قرّر الهجرة، وأقسم، حسب الأسطورة، أن يقول في كل يوم شعرا جديدا مختلفا عن الآخرين ...</div>
<div style="text-align: justify;">
بعد إبادة كل عائلته وجد سي محند نفسه وحيدا ... فبدأت حياة البؤس و التشرّد ... حياة قضاها الشاعر في التنقل والترحال بين مختلف قرى منطقة القبائل وعدة مناطق من الوطن ... حتّى لقب بالثائر المتجوّل ... زار سي محند أو محند عنابة والعاصمة والبليدة وبرج منايل وتادمايت وحتى تونس ... مشيا على الأقدام، كان يمشي و يقول الشعر: تارة يحرّض الجزائريين على المقاومة، وتارة يتحسر على الماضي، و تارة يتكلم عن الحب، عن الوطن، عن القيم والأعراف، عن حالته النفسية التي تدهورت كثيرا .. مما جعلته يدمن على التدخين وحتى شرب الخمر حسب بعض الشهادات ..</div>
<div style="text-align: justify;">
رحلات انتهت بعودته إلى أرض أجداده بأعالي جبال جرجرة، أين التقى شيخ منطقة القبائل الشيخ محند أو لحسين (جد البطل حسين آيت أحمد رحمه الله) و جرت بينهما مناظرة شهيرة ... توفي سي محند أو محند يوم 28 ديسمبر 1906 (أو 1905 حسب مصادر أخرى) بمنطقة عين الحمام، و دفن كما كان يتمنى، بمقبرة سيدي سعيد أو طالب التي يدفن فيها حفظة القرآن الكريم، كما يسميها أهل المنطقة اليوم: أسقّيف ن طمانا (سدّة الهناء) ... بعد أكثر من 60 سنة من المقاومة والمحن والبؤس والترحال والتجارب ... 60 سنة قال فيها مئات وربما آلاف الأبيات الشعرية التي سمّيت إسفرا (الأشعار بالأمازيغية، مفردها أسفرو) ... للأسف اندثر الكثير منها ، أشعار حافظت عليها الذاكرة الشعبية، وقام بجمعها العديد من الكتاب والمثقفين المشهورين مثل : اعمر بوليفة سنة 1904، مولود فرعون سنة 1960، مولود معمري سنة 1969، ومحند أورمضان لعراب سنة 1997 ... أشعار رائعة تتضمن مواضيع مختلفة وأفكارا عميقة ، وكأنه يتكلم عن زمننا هذا، إليكم مقتطفات مترجمة منها (الترجمة شخصية تقريبية)، لاحظوا كثرة استعماله للألفاظ العربية، لمراعاة القافية و سهولة الحفظ، و كذلك استعماله لألفاظ أمازيغية قديمة جدا ... للإشارة فإن كل كلام الشاعر عبارة عن معاني وكنايات ... كما كان حال أجدادنا :</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">سبحانك ألواحد لاحذ ... سبحانك أيها الواحد الأحد</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ذلواجب أك نحمذ ... واجب أن نحمدك</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">تفكيذ لقدرة ، نصبر اس ...أعطيت القوة ، صبرنا على ذلك</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">زيك مي زهر يسڨّماذ ... قديما عندما كان الحظ قويما</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">لهاغ ذوجوّاذ ... كنت مرتّلا بارعا ( للقرآن )</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">كل حرف س ليباراس ... أعطي لكل حرف حقه</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ثورا إيمي نتّاخذ ... الآن عندما أصبحت متدهورا</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">غف لحرام نعمذ ... ذهبت إلى الحرام برغبتي</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">سنغ أبريذ خظيغ اس ... أعرف الطريق و جانبته</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;"><br /></span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أقلاغ ڨ لقرن ربعطاش ... إننا في القرن الرابع عشر</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">يكفا ويس تلطّاش ... و انتهى رقم ثلاثة عشر</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ألحاذق افهم تحسّيس ... أيها الفطن إفهم و اسمع</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">يربح وذيلّان ذامعّاش ... فاز من كان غريبا ( اعتزل الدنيا)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">لا يهدّر سطّاش ... من يتكلّم بحدّة ( صاحب المبدأ)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ذ لاصل يغبا يسميس ... أما الشرف فغرق اسمه ( غُيّب )</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">قولن غار زنا بوارّاش ... تحوّلوا إلى زنا الأطفال</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">يكفا الدين أولاش ... إنتهى الدين و اندثر</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">شبان ثدما سترييس ... تشبّهوا بالغزلان ( البنات ) في التبرج</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;"><br /></span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">تكّا فلّي لغلابا ... سيطر عليّ البؤس</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">سي ثمورث ن بابا ... من بلد أبي</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">رولن لعيباد إييسنن ... ذهب الناس الذين يعرفونني</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">نفيغ ذ غر ثمورث لغربا ... نفيت إلى بلد الغربة</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ما تسروم أ طّلبا ... هلّا بكيتم أيها الطلبة ( حفظة القرآن)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">لعقول يسّنتقيظن ... أصحاب العقول الحكيمة</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أتا ووليو يتسنهذيث ... قلبي يتنهّد</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">يڨّول أور يحنيث ... يحلف ولا يحنث</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أور زديغ إيشرعيون ... لن أسكن أبدا إشرعيون ( قريته )</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أسمي يلّا زمان إ تللّيث ... عندما كانت فترة الشباب</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">مكل أزنيق نوغيث ... كنا نكسب في كل مكان</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">لهدور ايو تعدّاين ... وكلماتي كانت مسموعة</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ما ثورا تطفيّي دونيث ... الآن و قد أمسكت بي الدنيا</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">لمحاين ايو أوڨتيث ... و أغرقتني المحن</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">إعرقاي زهو ذاين ... ظلّ الفرح طريقي إلى الأبد</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;"><br /></span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أكرا إيتعسّان لفجر ... يا من تتعهّدون الفجر (تحافظون عليه)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">س تزاليت ذ دّكر ... بالصلاة و الذكر</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أعيانت اي أبريذ أنترّغ ... أعيتني الطريق أغيثوني</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أفاظ ايو يتّوعمّر ... جوفي قد امتلأ</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">س شّرب ذ لخمر ... من الشرب و الخمر ( كناية عن الخطايا)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أور دّيرغ أور مّوثغ ... لم أعش و لم أمت</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أطاس أي أنصبر ... صبرنا كثيرا</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">ربعا سنين ذ كثر ... أربع سنوات أو أكثر</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">نتسبّع لغربة تفلّساغ...إتّبعنا الغربة فأفلستنا (كناية عن الدنيا)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أمالاه أ كرا نكرّر ... واحسرتاه على كثرة مراجعتنا( للقرآن)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">إيروح ذڨيغزر ...ذهب إلى الواد (يعني أصبح من الماضي)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: cyan;">أولا ذ لحمد إعرقاغ ... حتى الحمد نسيناه(يعني ذهب الدّين)</span></div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
كما كان للشاعر العديد من الأشعار في الغزل، و الكثير منها نسبت إليه و لم يقلها، سي محند أو محند الشاعر المجاهد الحكيم، الذي يعتبر من آخر كبار الشعراء الذين أنجبتهم أرضنا ... شعراء كانوا شهداء على واقع مرير، على تاريخ شعب، نقلوه لنا عبر تجاربهم الشخصية، كما نقلوا لنا قيم شعبنا و مبادءه ... وكانوا في نفس الوقت حكماء تنبّؤوا بما ستؤول إليه أمور مجتمعنا ... من سيدي لخضر بن خلوف المغراوي الزناتي، إلى مفدي زكريا المزابي ... إلى عيسى الجرموني الحركاتي الشاوي ... إلى سيدي عبد الرحمن المجذوب الآزمّوري الدكّالي ... إلى عبد الله بن كريو لغواطي المغراوي، إلى عبد القادر الخالدي الحشمي الزناتي ... شعراء نأمل أن يتم جمع تراثهم و تنقيحه و التعريف به ... كي لا ننسى ...</div>
<table align="center" cellpadding="0" cellspacing="0" class="tr-caption-container" style="margin-left: auto; margin-right: auto; text-align: center;"><tbody>
<tr><td style="text-align: center;"><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi11WMkRRcqYaoVA47F8VMq0D3H_56VRLg3S7tZL_P5JMwQp9JAx4UftGK4TOhoWuNMoSwkNXwm8DwX95oHEp0ch-cW0cLJC_2YhY8eDP5f6AKsHTXufPT2LGoJX2-mIHV3WZJAuH4crYI/s1600/84336379_2827179307358182_6419242091783651328_n.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: auto; margin-right: auto;"><img border="0" data-original-height="934" data-original-width="720" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi11WMkRRcqYaoVA47F8VMq0D3H_56VRLg3S7tZL_P5JMwQp9JAx4UftGK4TOhoWuNMoSwkNXwm8DwX95oHEp0ch-cW0cLJC_2YhY8eDP5f6AKsHTXufPT2LGoJX2-mIHV3WZJAuH4crYI/s200/84336379_2827179307358182_6419242091783651328_n.jpg" width="153" /></a></td></tr>
<tr><td class="tr-caption" style="text-align: center;">الصورة يقال أنها لسي موح أومحند ، لكنها ليست موثقة</td></tr>
</tbody></table>
<div style="background-color: white; color: #1c1e21; display: inline; font-family: helvetica, arial, sans-serif; font-size: 15px; margin-top: 6px;">
</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<a href="https://www.facebook.com/Atlasblideen/posts/2827179367358176" style="font-family: "times new roman"; text-align: left;"><b><span style="color: magenta;">نقلا عن صفحة الأطلس البليدي (الرابط اللأصلي)</span></b></a></div>
</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-49266445526308937032020-02-10T19:40:00.001+01:002020-02-20T20:56:58.220+01:00مجلة ميم: مدينة مليانة<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<iframe allowfullscreen='allowfullscreen' webkitallowfullscreen='webkitallowfullscreen' mozallowfullscreen='mozallowfullscreen' width='320' height='266' src='https://www.blogger.com/video.g?token=AD6v5dxhyGibZ9vC8a6a6GzPRWeGvjSAaED3OCHxIBIo4ln4kgvcxIns625UUNH91i4GG7Vsge31FxrQUY6DyUYN2A' class='b-hbp-video b-uploaded' frameborder='0'></iframe></div>
<br /></div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-7730310232442410122020-02-10T18:30:00.002+01:002020-02-21T10:59:05.130+01:00الشيخ محمد الحسن عليلي اليجري<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: purple;"><b>نقلا عن صفحة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين</b></span></div>
<div style="text-align: center;">
<b>رحمه الله،ولد بقرية اث سيدي أحمد وعلي ببني يجر ولاية تيزي وزو.</b></div>
<ul style="text-align: right;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhWX_8VGMo-XONpC-2LORi91skG-xlKvYE2KZT1rgzyA0MI1e3BGfgcCT1JG8tC7N-h2HCTg1jF4gmdr0QmQW9q_-tII5LLXwpGeWMC6jhF0hezYnycgJjJcuZImmo6wxoLZEpQsGg6wfk/s1600/85059093_616013225632700_5043753483522539520_o.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em; text-align: center;"><img border="0" data-original-height="636" data-original-width="893" height="140" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhWX_8VGMo-XONpC-2LORi91skG-xlKvYE2KZT1rgzyA0MI1e3BGfgcCT1JG8tC7N-h2HCTg1jF4gmdr0QmQW9q_-tII5LLXwpGeWMC6jhF0hezYnycgJjJcuZImmo6wxoLZEpQsGg6wfk/s200/85059093_616013225632700_5043753483522539520_o.jpg" width="200" /></a>
<li style="text-align: justify;">هو نجل العلامة السعيد اليجري رحمه الله الذي كان من الأعضاء المؤسسين لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين.</li>
<li style="text-align: justify;">كان يرافق والده في تنقلاته الى زوايا منطقة القبائل.</li>
<li style="text-align: justify;">قضى حياته في التربية والتعليم.</li>
<li style="text-align: justify;">كان من الباحثين في تاريخ منطقة القبائل.</li>
<li style="text-align: justify;">ساعد الدكتور أبا القاسم سعد الله في جمع المادة العلمية لاعداد كتاب تاريخ الجزائر الثقافي فيما يتعلق تاريخ منطقة القبائل.</li>
<li style="text-align: justify;">كان يحرص على حضور اللقاءات الدراسية التي يراها منتجعا لفكره وقلمه.</li>
<li style="text-align: justify;">كان شغوفا بتوثيق الأنشطة الثقافية بالصوت والصورة.</li>
<li style="text-align: justify;">ترك بعض الأبحاث والدراسات.</li>
<li style="text-align: justify;">توفي سنة 1439 للهجرة - 2017م.</li>
<li style="text-align: justify;">رحمه الله رحمة واسعة.</li>
</ul>
<b>المراجع:</b><br />
<ol style="text-align: right;">
<li>رحلتي مع الزمان للشيخ محمد الصالح الصديق 107 /2.</li>
<li>شهادة الأستاذ أرزقي فراد.</li>
</ol>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
</div>
</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-33136851074974989312020-02-04T17:04:00.003+01:002020-02-04T17:04:31.181+01:00لقاء مسجل مع المفكر مالك بن نبي رحمه الله ضمن حصة تلفزيونية..<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<iframe allowfullscreen='allowfullscreen' webkitallowfullscreen='webkitallowfullscreen' mozallowfullscreen='mozallowfullscreen' width='320' height='266' src='https://www.blogger.com/video.g?token=AD6v5dwdgJoeIyuWovSzPsq-X9hQUh1OC4LrbYMGdvFe4FsPbLKIzpnnjPTpKmqCVRljR1F4pjUxQ_lqlHEDIHCqHQ' class='b-hbp-video b-uploaded' frameborder='0'></iframe></div>
<br /></div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-24558193044897612062020-02-04T12:36:00.001+01:002020-02-04T16:15:27.003+01:00صحيفـة الأمـة - الذكرى الـ17 لوفاة أحد زعماء الجزائر... "بن يوسف بن خدة" رجل ثورة ودولة<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgoP4UqfQN-DgZ_PfnsdYTVyEElR-eMVHsYYGXZEj106SSmdSyvE5ZUNmBQKoadMTM3gweVhKm4eS0sMNom6anHzgBgXBf4ZwsmHPdi33mV-lSrlB0RqjE-th39KaHEK8s6P3r6uMjAUKQ/s1600/98401d211546397e2b8c04cfd4ec5a4d_L.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="512" data-original-width="481" height="200" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgoP4UqfQN-DgZ_PfnsdYTVyEElR-eMVHsYYGXZEj106SSmdSyvE5ZUNmBQKoadMTM3gweVhKm4eS0sMNom6anHzgBgXBf4ZwsmHPdi33mV-lSrlB0RqjE-th39KaHEK8s6P3r6uMjAUKQ/s200/98401d211546397e2b8c04cfd4ec5a4d_L.jpg" width="187" /></a></div>
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
</div>
<div style="text-align: justify;">
<b><span style="color: cyan;"><a href="https://oumma.org/index.php/opinion/item/949-17?fbclid=IwAR1XgzwofMzeKI5-i4ee6l7b0aQfAFUGF2f8RFQf8jnw_PEFOoVKV8DF_90#.XjlXDepWioI.blogger">صحيفـة الأمـة - الذكرى الـ17 لوفاة أحد زعماء الجزائر... "بن يوسف بن خدة" رجل ثورة ودولة (الرابط الأصلي للمقال):</a></span></b> الذكرى 17 (04 فبراير 2003) لوفاة أحد زعماء الجزائر الثوريين السياسيين..الزعيم الراحل 'بن يوسف بن خدة' أحد دعاة الحكم المدني في الجزائر المستقلة، انقلب...<br />
<a name='more'></a></div>
<div style="text-align: justify;">
الذكرى 17 (04 فبراير 2003) لوفاة أحد زعماء الجزائر الثوريين السياسيين..الزعيم الراحل "بن يوسف بن خدة" أحد دعاة الحكم المدني في الجزائر المستقلة، انقلبت عليه قيادة الأركان، واستخدموا الرئيس بن بلة في صنيعهم الانقلابي البغيض، وسنوا بهذا سنة فاسدة مفسدة..وجه بارز مؤثر من الوجوه الكبيرة للحركة الوطنية التي فقدتها الجزائر، سياسي لا كالسياسيين، وثائر حر أصيل زاهد فيما يتهافت عليه الزعماء والقادة، كبير بعقله متواضع بسيط حسن المعشر، ناصح أمين، من أوائل المعارضين، ومن أقطاب الحكم المدني...</div>
<br />
<div style="text-align: justify;">
قوي الشخصية عميق الرؤية واسع النظر حكيم صريح لا يهادن ولا يجامل..كان ناصحا مُشفقا على بن بلة قبل توريطه، وناصحا أمينا لعباسي مدني قبل الانفجار..ولم يدركوا نصحه وحكمته إلا متأخرين..كان مثقفا ألمعيا محبا للعربية متعطشا لتعلمها، أصيلا ديَنا راسخ الانتماء، محافظا زاهدا ورعا، سياسيا حكيما ومتبصرا متمرسا..لم يتأثر بغواية عبد الناصر، ولم يستهويه بريق الاشتراكية، وكان أول من تراجع عنها بعد تأثر، سياسي غير إيديولوجي، قصير غير مكين...</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
فارق الحكم بعد الانقلاب عليه، وكان أول رئيس مدني، في جزائر استقلال الأرض..أزاحوه وحالوا دون استكماله للاستقلال الثاني: استقلال الإرادة والقرار..وعاش نظيفا نزيها لم يتلبس بحكم استبدادي ولا جرَوه إلى مستنقعهم..كان محلَ ثقة رفقاء دربه وإخوانه القادة في الثورة، كتوما لا تغريه الأضواء، متواريا عن الأنظار، يأنف البروز ولا يُكثر الظهور، ومات كما عاش بسيطا هادئا بعيدا عن البهرجة وزخارف الحياة، لا يمكن تقديرها بثمن. ويمثل حالة نادرة جدا نفتقدها، اليوم، في السياسيين والمثقفين.</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
تفرغ لصيدليته، وكتب مقاوما وناصحا ومعارضا ومناهضا ومُبيَنا..وعارض حكم بومدين وصاغ البيان (في 1976) مع بعض السياسيين التاريخيين الذين شاطروه فكرته، ووزعه بيده على الوزارات والسفارات والشخصيات، ثم وشوا به عند بومدين، فمنعه من الخروج من منزله في حيدرة وحرمه من صيدليته إلى أن جاء الشاذلي ورفع عنه الحظر، وأرسل له بمبلغ نقدي، فرفضه، وطلب أن يُعيدوا إليه صيدليته، وأن يعيش من كسب يده، كان آية في الورع والتعفف.</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
وفي 1986، كتب بيانا، بمبادرة منه ولم يشاركه فيها أحد، ينتقد فيها الأوضاع وسياسات الحكم، ومنعوا الصحافة من نشره..كان بيته قبلة للبقية الباقية من الثوار الأحرار والساسة، ناصحا ومناقشا وموجها، والنقاش معه متعة لا مثيل لها... إلى أن أسس حركة الأمة زمن التعددية، وحلها بعد الانقلاب العسكري الدموي..</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
وكان طموحه أن تكون الحركة جامعة لحكماء الحركة الوطنية من مثقفين وسياسيين والحاضنة الشعبية للحركة الإسلامية، ونصح قادة الإسلاميين أن لا ينغمسوا في الشأن الحزبي، وأن يلتفوا حول رابطة الدعوة، وينصب تركيزهم على الجوانب الإصلاحية، فخاب ظنه في كثير منهم، وما وجد آذانا صاغية إلا ما ندر، وكان يأسف لغفلة الإسلاميين في السياسية وسذاجتهم وانسياقهم، وقلَ فيهم العقل السياسي الناضج الحكيم..</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
ولم يهدأ ولم يجبن ولم يغدر، بل ظل وفيا لمواقفه ومبادئه، معارضا لسلطة العسكر ومن أتوا به، والتقى بالرئيس بوضياف، وحذره من حل الجبهة الإسلامية للإنقاذ، لأن السرية دمار وخراب للبلد، ونصحه بالاستماع لكل الأطراف، وأن لا يقرر إلا بعد وضوح الرؤية ومعرفة العطب..ومن أوائل من حذروا من حكم بوتفليقة قبل تعيينه..</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
صحيح أنه ما ارتدى الزي العسكري، لكنه تميز بالهيبة والصرامة والعزيمة، وهكذا كان حاله في الثورة وبعدها. سجنه الجيش الفرنسي سنة 1943 لمدة ثمانية أشهر، في أول امتحان له، وكان أمينا عاما لحزب الشعب، المدرسة السياسية العريقة للحركة الوطنية التي خرَجت قادة وزعماء ومثقفين..</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
وشهد له محيطه السياسي أنه كان طاقة ثورية هائلة، وقائدا يمتاز بدقة التنظيم والترتيب والإيمان الراسخ بالمهمة التي سخر لها حياته المليئة بالإنجازات والمواقف، وفي كل مراحل نضاله، الثوري والسياسي، كان حسن الاستماع إلى الرأي الآخر ومناقشا عميقا هادئا ومتزنا، صاحب منطق وحجة وعقل راجح. وهو في كل هذا، بحث، من دون كلل ولا كلل، في الإسلام عن الحلول السياسية للمشاكل الاقتصادية والاجتماعية.</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
بعد أزمة صيف 1962، انتزع منه المكتب السياسي القيادة انتزاعا وانقلبت عليه قيادة الأركان، وانسحب من الميدان تفاديا لإراقة الدماء بين الجزائريين، بعد أن حذر من سرقة الثورة، منسجما مع مبادئه التي آمن بها وشخصيته المسالمة، وأُبعد عن الحكومة المؤقتة الشرعية والمعينة من طرف المجلس الوطني للثورة الجزائرية، حلم بحكم ديمقراطي ضمن المبادئ الإسلامية، ومارس الديمقراطية في حياته السياسية، وتمسك بالطابع المدني للحكم وعارض توغل العسكرة، وكان يرى فيها شُؤما على حاضر البلد ومستقبله، ومن قناعته أن الانحراف الكبير بدأ قبل عام 1962 بكثير، وسيستمر هذا الانحراف بالانقلابات، وهو ما حدث فعلا، وتكرر إلى يوم الناس هذا. ومن وصاياه، قبل وفاته، العناية بالدين ونشره، وأن يصرف ما ترك من ماله ويُوجه إلى تأسيس مدرسة قرآنية، ونفذ ورثته وصيته من بعده.</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
وترك آثارا ورؤى تستحق المعرفة والفهم. ومن اليسير لمن عرفه أن يمزج الحديث عن فكره بالحديث عن سلوكه، لأنه ما كان يستطيع التفريق ولا الحياة بشخصيتين، كما يفعل كثيرون ممن يلبسون لكل حالة لبوسها. فالحكمة عند الزعيم "بن يوسف بن خدة" هي أن يعيش الإنسان وفق منهج حكيم يلزم به نفسه ويمارسه. </div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
والرئيس الشرعي "بن خدة" طالب حكمة كبير، ومنفّذ لما يؤمن به، وأعلى الشجاعة أن تعيش وفق ما تؤمن به، وليس وفق ما يرى الناس أن تكونه، فالغالب أن الناس يعيشون حياة القطيع، لأنها أسهل، ولا تحمّل الفرد صعوبة المخالفة للمجموع، ولا يحب مظاهر الرئاسة ولا ألقابها. وكان معتدل الرأي والشخصية ضد التطرف حيثما كان، ويمقت التكلف والتصنع، وما كان يحرص على أن يقول رأيه في الأشخاص إلا عندما يرى الحاجة كبيرة لذلك، ومن صرامته مع مبادئه أنه لم يقبل المساومة عليها، ولا التنازل عنها..</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
يبقى الزعيم السياسي الثوري والرئيس الشرعي المنقلب عليه من قيادة الأركان قي صيف 1962، رمز الشرعية السياسية والحكم المدني، ومن مفاخر ثورتنا التحريرية، ومن رموز الحركة الوطنية، وأحد صناع التاريخ الجزائري، والرجل ظُلم لدوافع سياسية وإيديولوجية، فقد كان سياسيا مثقفا ديَنا حكيما أصيلا راسح الانتماء، وقلَما تجتمع هذه المواصفات في زعيم سياسي..رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.</div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
<div style="text-align: justify;">
الذكرى الـ17 لوفاة أحد زعماء الجزائر... "بن يوسف بن خدة" رجل ثورة ودولة</div>
<div style="text-align: justify;">
كتب بواسطة :خالد حسن / رئيس التحرير.</div>
<div style="text-align: justify;">
<b><span style="color: cyan;"><a href="https://oumma.org/index.php/opinion/item/949-17?fbclid=IwAR1XgzwofMzeKI5-i4ee6l7b0aQfAFUGF2f8RFQf8jnw_PEFOoVKV8DF_90#.XjlXDepWioI.blogger">صحيفـة الأمـة - الذكرى الـ17 لوفاة أحد زعماء الجزائر... "بن يوسف بن خدة" رجل ثورة ودولة (الرابط الأصلي للمقال):</a></span></b></div>
<div style="text-align: justify;">
<br /></div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-88468749187649947852020-01-26T18:00:00.001+01:002020-02-20T20:57:26.866+01:00الجزيرة الوثائقية: الرمل الأخضر - الجزائر<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: center;">
<iframe __idm_id__="401658881" allowfullscreen="" frameborder="0" height="270" src="https://www.youtube.com/embed/OH3XU4BtRbk" width="480"></iframe></div>
<div style="text-align: center;">
عاشوا بين النخيل واسترزقوا منها ما طاب لهم من العيش والبقاء، تحدوا البيئة الصحراوية القاحلة والجافة وشيّدوا فوقها حياة خضراء. قصة تأتينا من وادي سوف في الجزائر</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-83332565174555382612020-01-13T20:51:00.003+01:002020-02-20T18:43:41.668+01:00متابعات ...قالوا عن مراد هوفمان رحمة الله عليه<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: justify;">
<b><span style="color: #f9cb9c;">نقلا عن صفحة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين</span></b></div>
<div style="text-align: justify;">
<span style="color: #f9cb9c;">متابعات ...قالوا عن مراد هوفمان رحمة الله عليه</span></div>
<div style="text-align: justify;">
<span style="color: #f9cb9c;">اهتمام بعض الأقلام الجزائرية بوفاة المفكر مراد هوفمان المسلم الألماني ذو المسيرة المتميزة .. أمر رائع ..هذه بعض الكتابات في جدر بعض الصفحات .</span><br />
<hr />
</div>
<div style="text-align: justify;">
<b>وفاة الدكتور مراد ويلفريد هوفمان رحمة الله عليه ..</b></div>
<div style="text-align: justify;">
<b>الأستاذ بوزيان مهماه</b></div>
<div style="text-align: justify;">
عاش شامخا بإسلامه، كبيرا بطروحاته ومواقفه ورحل عن عالمنا شامخا، طيب الله ثراه، مضمخا سيرته بالمجد .. ليس كمثل الأقزام ممن يعتبرون الحج طقوساً وثنية .. المفكر الكبير الذي كتب عن "الحج .. فلسفة المنسك والمعنى" .. ناقد الباليه الذي اهتدى إلى الإسلام، والذي قال في رحلة حجه " الحج جامعة متنقلة" .. السياسي المخضرم الذي كان أحد شبيبة هتلر، والذي هجر النازية ودخل الإسلام بكل جوارحه .. يرحل اليوم عن عالمنا الدنيوي ..</div>
<div style="text-align: justify;">
إنا لله وإنا إليه راجعون..</div>
<div style="text-align: justify;">
الدكتور مراد ويلفريد هوفمان المفكر الإسلامي والسياسي الألماني الحامل لشهادة الدكتوراه في القانون من جامعة هارفارد، وسفير ألمانيا سابقا في الجزائر، الذي دخل الإسلام عام 1980 هنا في الجزائر، قد هزّ انتقاله إلى الإسلام أوروبا كما هزّها كتاباه: (الإسلام هو البديل) و (الإسلام في الألفية الثالثة.. ديانة في صعود)</div>
<div style="text-align: justify;">
فنسأل الله الحليم الرحيم له واسع الرحمة والمغفرة والرضوان.</div>
<div style="text-align: justify;">
<hr />
<b>الدكتور عبد الرحمن رداد (جامعة باتنة)</b></div>
<div style="text-align: justify;">
وفاة المفكر الإسلامي والسياسي الألماني مراد هوفمان حاصل على الدكتوراه في القانون من هارفارد، وسفير ألمانيا في الجزائر والمغرب في ثمانينات القرن الماضي.</div>
<div style="text-align: justify;">
دخل الإسلام عام 1980 في الجزائر، وتعرض بسبب ذلك لحملة شرسة من الإعلام والصحافة الألمانية، حتى أن أمه خاصمته وأرسلت له عبارة ساخطة: (لتبق عند العرب)</div>
<div style="text-align: justify;">
بعد إسلامه ابتدأ مراد هوفمان مسيرة الكتابة بتأليف عدة كتب قيمة لعل أهمها: (الإسلام كبديل) و (الإسلام في الألفية الثالثة .. ديانة في صعود). حيث أحدثت ضجة كبيرة في ألمانيا وأوربا، كشف فيها عن عوار الفكر الغربي، وتحدث عن عظمة الإسلام وتفرده كدين رباني سيقود البشرية في المستقبل.</div>
<div style="text-align: justify;">
من أقواله الرائعة :</div>
<div style="text-align: justify;">
"الغرب يتسامح مع كل المعتقدات والمِلل، حتى مع عبدة الشيطان، ولكنه لا يظهر أي تسامح مع المسلمين، فكل شيء مسموح إلا أن تكون مسلما".</div>
<div style="text-align: justify;">
- "إن الله سيعيننا إذا غيرنا ما بأنفسنا، ليس بإصلاح الإسلام، ولكن بإصلاح موقفنا وأفعالنا تجاه الإسلام".</div>
<div style="text-align: justify;">
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.</div>
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: left;">
<span style="color: #fce5cd;"><b>نقلا عن صفحة جمعية العلماء المسلمين الجزائريين</b></span></div>
</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-81215967669204731712020-01-07T11:01:00.001+01:002020-01-07T11:02:30.245+01:00مسجد أم مستشفى ؟<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: justify;">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEicNgJbPJ7CbhPHCGyVvb6ZvDtuappv2tW45p5vNCisDmRzL8-MTB4XnODn3T0XQsVL18ytYPLbs4jX2NHyjG_FS1hSh5E_BkRY2TXxHVOVGEMvcDYpibPMRs79UNWl94IE7DCTZ9hf11g/s1600/%25D9%2585%25D8%25B3%25D8%25AC%25D8%25AF-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D8%25B2%25D8%25A7%25D8%25A6%25D8%25B1-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A3%25D8%25B9%25D8%25B8%25D9%2585-750x430.jpg" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" data-original-height="430" data-original-width="750" height="114" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEicNgJbPJ7CbhPHCGyVvb6ZvDtuappv2tW45p5vNCisDmRzL8-MTB4XnODn3T0XQsVL18ytYPLbs4jX2NHyjG_FS1hSh5E_BkRY2TXxHVOVGEMvcDYpibPMRs79UNWl94IE7DCTZ9hf11g/s200/%25D9%2585%25D8%25B3%25D8%25AC%25D8%25AF-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AC%25D8%25B2%25D8%25A7%25D8%25A6%25D8%25B1-%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25A3%25D8%25B9%25D8%25B8%25D9%2585-750x430.jpg" width="200" /></a></div>
كلّما ذُكر اسم مسجد الجزائر الأعظم أو نُشرت صورة له، إلّا وانبرت ألسنةٌ بكلام مكرّر يعيد نفسه في كلّ مرّة: أليس بُطون جَوعَى المسلمين أولى بهذه الأموال؟ لقد بنوا مسجدا للفقراء ليدعوا ربّهم بدل أن يعطوهم المال ليخرجوا من فقرهم! أليس الأولى بناء مستشفى عوض هذا المسجد؟</div>
<div style="text-align: justify;">
والحقّ أن جزءا من هذا الكلام صحيح.. فالمسجد كلّف أكثر ممّا يستحق ليس لعيب فيه أو في فكرته وإنّما لسوء التّسيير والفساد الذي ينخر عظم مجتمعنا ويحيط به من كلّ جانب، كما أنّ المستشفيات التّي بُنيت أيضا كلّفت أكثر ممّا تستحق.. وكذلك الجامعات.. وكذلك السّكنات والمدراس ومقرّات الإدارات والهيئات والشّركات.. نعم! إنّه الفساد يا سادة وليس المسجد..</div>
<div style="text-align: justify;">
فلقد نسي البعض من المغرّر بهم في هذه الأقوال وتناسى المُغَرِّرُون أنّ تركيا التّي يضرب بها المثل دائما في بناء أكبر مستشفى عوض أكبر مسجد.. هي نفسها الّتي بنت أكبر مسجد فيها أيضا.. لأنّ المسجد والمستشفى لا يتنافيان.. فما الضّير في بناء المستشفى وبناء المسجد إذا كانت الميزانيّة تسمح.. وصدّقوني، هي أكثر ممّا تسمح بكثير...</div>
<div style="text-align: justify;">
وأعجب أكثر كلّ العجب ممّن يحمل همّ الدّعوة ويدافع عن الهويّة وهو ينتقد بناء الجامع الأعظم بحجة التّبذير، ولا يرف له جفن لبناء الملاعب والمسارح والمقرّات الشّركات الفارهة للدّولة.. فهو يرى فيها فخامة وبريستيجا وصورة للمدينة والمدنية والدّولة والوطن!؟ أوليس للوطن وجه دينيّ وإسلاميّ أيضا يجب إظهاره؟ أوليس للمدينة فخر وبريستيج عندما يرى الدّاخل إليها برّا أو بحرا أو جوّا صرحا تَعَبُّدِيّا إسلاميّا؟؟</div>
<div style="text-align: justify;">
لست أبرّر في هذا المقال فسادا أو اختلاسا أو بذخا أيّا كان نوعه أو وجهه، ولكنّي أرى أنّه من النّفاق المُبَطَّن بكره المعلم الدّيني اختصار فساد الدّولة وانحراف المجتمع في بناء مسجد وهو ضمن مساجد قليلة معدودة بنتها الدّولة، والتّرفع عن ذكر المناكر في باقي البناءات والإنجازات والصّروح..</div>
<div style="text-align: justify;">
وأودّ الإشارة ختاما إلى أنّ مشكل الصّحة في بلادنا لن يتغيّر حتّى لو ضُخّّت في القطاع أضعاف المبالغ التي صرفت على المسجد الأعظم.. لأنّ الأزمة لم تكن يوما أزمة مال، إنّما أزمة أخلاق وتربية، أخلاق الطّبيب والمُمرِّض والمدير والمريض أيضا.. ولو فصّلنا في الأمر لخرجنا عن الموضوع.</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-53069275073716811012020-01-06T18:00:00.001+01:002020-02-20T20:54:56.623+01:00صور عن مسجد الجزائر الأعظم<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: center;">
<span style="color: #660000;"><b>نقلا عن قناة اليوتيوب </b><span style="background-color: #f9f9f9; font-family: "roboto" , "arial" , sans-serif; font-size: 14px;"><i><b>PHOTOSHOW Productions</b></i></span></span></div>
<div>
<div style="text-align: center;">
<iframe allowfullscreen="" frameborder="0" height="344" src="https://www.youtube.com/embed/iMWOLxpygFg" width="459"></iframe></div>
</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-20244979183178625272019-12-24T10:34:00.000+01:002020-02-20T18:45:34.527+01:00الهويّة بين التّعريف الشّامل والانتقاء من اجل الطمس والتبديل<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: center;">
<div style="text-align: justify;">
والحقيقة أنّ هذا الكلام فيه الغثّ والسّمين، ويجعله البعض ذريعة للتّبديل على جهة دسّ السّم في العسل. ونُفصِّل ذلك بتذكير وتصويب:</div>
</div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
أمّا التّذكير فهو أنّ الهويّة ليست بطاقة تُطبَعُ وتُختَم لا تتبدّل ولا تتغيّر إلاّ إذا استُبدلت بأخرى من الجهة المُصدِرة المُختصّة! إنّما الحقيقة هي أنّ الهويّة نتاج أفكار وقيم ومعاني وتفاعلات مع المحيط وتدافُع بين الأبناء وإسقاطات في السّلوك والمُمارسات. وهي ملك الأمّة قاطبة ولا يحقّ لجهة دون جهة أو طائفة دون طائفة أو حتّى جيل دون جيل أن يُنصِّب نفسه ناطقا حصريّا أو مُنظِّرا وحيدا فريدا لأي مسألة من مسائلها. ومن هنا نقول أنّ ما نتوهّمه شاذّا من تداخل أو تفاعل مع المحيط أو من الغازي أو من أبناء الأمّة إنّما هو أحد روافد هذه الهويّة شئنا أم أبينا، والأمّة القويّة تملك من أدوات الحماية والتّحصين ما يُمكّنها من التّأقلم والتّطور دون المساس بمعالم الهويّة الأصيلة. وإن كان ولابدّ من المقاومة، فإنّ على النّخبة أن تجدّد من أسلحتها للتّنقية والتّصفية لا أن تُمزِّق صحفة من صفحات تاريخها والتّأسيس لهويّة مزعومة جديدة.</div>
<div style="text-align: justify;">
وأمّا التّصويب فهو أن الدّعوة للتّأسيس إنّما هي عين الغزو الفكري والحضاري، وما هي إلا غطاء مبهرج لدمج الأمّة في هويّة أخرى وتحويلها إلى مسخ لا وجه له. إذ كيف لنا أن نؤسّس لشيء لا نملك منه إلّا النذر اليسير، فغالبه إرث الأجداد والطبائع البلاد وما لنا منه إلّا التوجيه إمّا للخير أو للشرّ؟ فهل يُعقل أن نؤسّس تاريخا وطبائعا وبلادا جديدة؟ لهذا كان التّأسيس بما يدّعيه البعض من بني جلدتنا مجرّد واجهة خدّاعة لدمجنا في هويّة أخرى! ولك أن تتخيّل أمّة تدرس تاريخ غيرها، وتتكلّم لغة غيرها، وتدافع عن قيم غيرها، وتَتَطَبَّع بقيم غيرها.. هل يمكن أن تكون أمّة سويّة؟ وهل يمكن لهذا الغير أن يقبلها أصلا وإن انسلخت من جلدتها أم أنه سيقبلها عبيدا وإماء ووعاءا بشريا لأسواقه وحروبه وتجاربه؟<br />
<div style="text-align: center;">
<span style="color: #a64d79;"><b><a href="http://dznotes.blogspot.com/2019/12/blog-post_23.html">لقراءة التدوينة السابقة</a></b></span></div>
</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958tag:blogger.com,1999:blog-408473068600115462.post-68524015608478514412019-12-23T10:34:00.000+01:002020-02-20T18:46:41.524+01:00مسألة الهويّة بين ادّعاء الحسم ووهم التّأسيس<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: justify;">
<div style="text-align: justify;">
من هنا ينطلق البعض إلى ضرورة التّأسيس للهويّة من باب تحديد معالمها وحدودها. وهذا كلام خطير لأنّ لازمه قذف وباطنه تشويه! فالحديث عن التّأسيس للهويّة يعني أنّنا استوطنّا هذه الأرض لقرون بالية على غير هدى ولا وعي ولا رشاد كالبهائم أو أشدّ؟ بل وكأنّ القائل بهذا القول يجعلنا مجتمعا لقيطا تولّد عن غير رغبة؟ وإذا كان الحال غير ذلك، فالتّأسيس معناه عدم صلاح هويّتنا الحاليّة أو مخالفتها للمعايير فوجب تبديلها، وهنا يجب على صاحب هذه الفكرة أن ينير عقولنا بماهيّة المعايير التّي على أساسها نقبل هويّة ما ونرفض أخرى؟ ونحكم على هويّة ما بالصّلاح وأخرى بالفساد؟</div>
</div>
<div style="text-align: justify;">
وإذا كان الواقع والحمد لله بعيدا عن الطّرح الأول، اللهم إلّا نذر يسير من أصحاب العقول المريضة والنّفوس الدّنيئة الشاذّة التي لا يلتفت إليها بحال، فإنّ الطّرح الثّاني يحاول فرض نفسه من أبواب عديدة نذكر منها:</div>
<div style="text-align: justify;">
الباب الأوّل أنّ هويّتنا الأصيلة قد طمست بفعل الغزوات المتتالية على هذه الأرض من باقي الحضارات ولحقها من الشّوائب والأدران ما أعيا المصلحين فوجب التّأسيس للجديد استمداد من القديم.</div>
<div style="text-align: justify;">
الباب الثّاني أنّ هزيمتنا الحضاريّة جعلت بعضا منّا يتنصّل من هويّته محاولا تقليد المنتصر فأدخل في هويّتنا ما ليس منها مع استحالة التّصحيح والتّذكير والتّنقيح لأنّ إقناع المهزوم بصلاح حاله وفساد حال المنتصر ضرب من الجنون.<br />
<b><span style="color: #660000;"><a href="http://dznotes.blogspot.com/2019/12/blog-post_24.html">يتبع...</a></span></b><br />
<div style="text-align: center;">
<b><a href="http://dznotes.blogspot.com/2019/12/blog-post.html">لقراءة التدوينة السابقة</a></b></div>
</div>
</div>
Unknownnoreply@blogger.com0وهران، الجزائر35.6987388 -0.6349318999999695735.4924508 -0.95765539999996951 35.9050268 -0.31220839999996958